فوكيت - في تطور حديث يتعلق بقضية الاعتداء البارزة التي تورط فيها طبيب محلي ومغترب سويسري، أصدر حاكم فوكيت، السيد سوفون سوانارات، بيانًا توضيحيًا. ويأتي التحديث وسط شائعات متداولة مفادها أن أحد الأفراد حاول التأثير على نتيجة القضية من خلال الوسائل المالية.
قصصنا السابقة:
الآن للتحديث:
وصرّح المحافظ سوفون بحزم قائلاً: “إن تهمة الاعتداء على الطبيب تخضع حاليًا للمراجعة القضائية. يمكننا أن نؤكد بشكل قاطع أنه لم تكن هناك أي محاولات من أي جهة لمساعدة السيد ديفيد المشتبه به والمغترب السويسري في هذا الشأن، كما لم يكن هناك أي عرض مالي للطبيب لرفض القضية، على عكس الشائعات. إن مسؤولينا ملتزمون بواجباتهم وسيلتزمون بالشفافية طوال العملية القانونية. سيتم تقديم تحديثات متسقة حول القضية إلى وزارة الداخلية وأنوتين شارنفيراكول نفسه، وزير الداخلية ونائب رئيس الوزراء.
وفي مسألة ذات صلة، سعى السيد URS BEAT FEHR، المعروف أيضًا باسم السيد ديفيد، إلى اللجوء القانوني بسبب إلغاء تأشيرته. ويقوم مكتب الهجرة حاليًا بتقييم استئنافه، ومن المتوقع أن يخضع للمراجعة قريبًا.
وقد تعهد أنوتين بمراقبة هذه القضية شخصيًا ووعد باستخدام حق النقض ضد أي استئناف من هذا القبيل إذا تمت الموافقة عليه، موضحًا أنه يعتقد أن السيد ديفيد يمثل تهديدًا للمجتمع التايلاندي وأن رفض أي استئناف يقع تحت سلطته كوزير للداخلية.
وتهدف تصريحات المحافظ إلى طمأنة الجمهور وأصحاب المصلحة بأن الإجراءات القانونية يتم التعامل معها بنزاهة ودون تأثير لا داعي له. وقد حظيت هذه القضية باهتمام كبير، وتحرص السلطات على الحفاظ على ثقة الجمهور في نزاهة النظام القانوني.
لمزيد من التحديثات حول هذه القصة، تابعوا تغطيتنا الإخبارية هنا في TPN Media.